كشف لـ«عكاظ» رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان، تسجيل 11 ألف موقع أثري في المملكة ضمن مشروع سجل الآثار الوطني، والعمل يتم حاليا على إنشاء قاعدة بيانات متكاملة مع دول المجلس.
وكان الأمير سلطان بن سلمان، رعى أمس (الإثنين) الحفلة العاشرة لتكريم المختصين العاملين في مجال الآثار والمتاحف، وتكريم المتاحف الخاصة في دورته الثالثة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والاجتماع الـ 17 للوكلاء المسؤولين عن الآثار والمتاحف بدول المجلس.
وقال في كلمته في المناسبة: «إن اعتزاز مواطني دول مجلس التعاون الخليجي بالبعد الحضاري لبلادهم، وبتاريخهم وحضاراتهم المتعاقبة أسهم في ما تعيشه بلدانهم اليوم من استقرار أمني ورخاء اقتصادي»، مشيرا إلى أن ما وصلت إليه دول المجلس من تحضر وما تعيشه من أمن وتآلف وتعاون وما تتميز به من قيم مشتركة إنما وصلت إليه عبر تواتر تاريخي عظيم لا يجب أن نهمله أو ننساه.
وأوضح عن وجود توجه لتوطين نسبة العمل في المتاحف إلى نسبة 100%، موضحا وجود ثمانية متاحف حاليا، فيما يتم العمل على 18 متحفا جديدا معلنا عن رعاية خادم الحرمين الشريفين قريبا لأكبر ملتقى وطني للتراث والذي تحتضنه العاصمة الرياض.
وأضاف أن إقرار التراث الحضاري من خادم الحرمين الشريفين والذي وجه بدعمه بأكثر من أربعة بلايين ريال في المرحلة الأولى، كما تم رصد ضعف الميزانية إلى مليار وثلاثمائة مليون ريال لعام 2017.
وكشف وجود تواصل مع وزارة التعليم على استقطاب المبتعثين والمبتعثات وتدريبهم، موضحا وجود اتفاق يجمع ما بين الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني وجامعة الملك سعود وعدد من المتاحف الدولية في نيويورك، وبريطانيا، وألمانيا يهدف لتأهيل الطلاب والطالبات على العمل الأثري.
وأكد الأمين العام المساعد للشؤون الثقافية والإعلامية بأمانة مجلس التعاون خالد الغساني أن المدن الخليجية تزدهر بالمتاحف المتخصصة التي تضم بين جدرانها خلاصة تاريخ عريق ممتد إلى آلاف السنين.
وكان الأمير سلطان بن سلمان، رعى أمس (الإثنين) الحفلة العاشرة لتكريم المختصين العاملين في مجال الآثار والمتاحف، وتكريم المتاحف الخاصة في دورته الثالثة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والاجتماع الـ 17 للوكلاء المسؤولين عن الآثار والمتاحف بدول المجلس.
وقال في كلمته في المناسبة: «إن اعتزاز مواطني دول مجلس التعاون الخليجي بالبعد الحضاري لبلادهم، وبتاريخهم وحضاراتهم المتعاقبة أسهم في ما تعيشه بلدانهم اليوم من استقرار أمني ورخاء اقتصادي»، مشيرا إلى أن ما وصلت إليه دول المجلس من تحضر وما تعيشه من أمن وتآلف وتعاون وما تتميز به من قيم مشتركة إنما وصلت إليه عبر تواتر تاريخي عظيم لا يجب أن نهمله أو ننساه.
وأوضح عن وجود توجه لتوطين نسبة العمل في المتاحف إلى نسبة 100%، موضحا وجود ثمانية متاحف حاليا، فيما يتم العمل على 18 متحفا جديدا معلنا عن رعاية خادم الحرمين الشريفين قريبا لأكبر ملتقى وطني للتراث والذي تحتضنه العاصمة الرياض.
وأضاف أن إقرار التراث الحضاري من خادم الحرمين الشريفين والذي وجه بدعمه بأكثر من أربعة بلايين ريال في المرحلة الأولى، كما تم رصد ضعف الميزانية إلى مليار وثلاثمائة مليون ريال لعام 2017.
وكشف وجود تواصل مع وزارة التعليم على استقطاب المبتعثين والمبتعثات وتدريبهم، موضحا وجود اتفاق يجمع ما بين الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني وجامعة الملك سعود وعدد من المتاحف الدولية في نيويورك، وبريطانيا، وألمانيا يهدف لتأهيل الطلاب والطالبات على العمل الأثري.
وأكد الأمين العام المساعد للشؤون الثقافية والإعلامية بأمانة مجلس التعاون خالد الغساني أن المدن الخليجية تزدهر بالمتاحف المتخصصة التي تضم بين جدرانها خلاصة تاريخ عريق ممتد إلى آلاف السنين.